عندما أرغم جون جاليانو على ترك دار ديور أو بالأحرى خرج منها مطرودا ترك فجوة كبيرة في عالم الموضة لم يستطع أحد أن يملأها لحد الآن. فقد أخذ معه كل بهارات الإبهار والدراما التي كان يتحفنا بها في عروضه. وعلى الرغم من أنه غاب عن خريطة الموضة منذ عدة مواسم ورغم أن الأغلبية لا يوافقون على ما تفوه به من كلمات نابية ومعادية للسامية في تلك الأمسية المشؤومة
برجاء ادخال الايميل الشخصى لمتابعة النشرة المجانية
هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookies
..اعرف أكثر